www.MONTAZERO_ALRB.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.MONTAZERO_ALRB.com

منتدى منتظرو الرب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شخصيات الكتاب المقدس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


ذكر
عدد الرسائل : 316
الموقع : https://alabaa-alsoah.ahlamontada.com
تاريخ التسجيل : 03/08/2007

شخصيات الكتاب المقدس Empty
مُساهمةموضوع: شخصيات الكتاب المقدس   شخصيات الكتاب المقدس Icon_minitime1الأحد أغسطس 12, 2007 4:32 pm

أبشاي أو أبيشاي


ولعل معناه " أبي يسى " وهو ابن صروية أخت داود ، وأحد ثلاثة إخوة مشهورين هم يوآب وعسائيل وأبيشاي ( 2 صم 2 : 18 ) ، وكان رئيساً للقسم الثاني من أبطــــــال داود ( 2 صــــم 23 : 18 ) . ويظهر لأول مرة مع داود في برية زيف عند هروبه من شاول ، وعندما طلب داود شخصاً يتطوع للذهاب معه ليلاً إلى محلة شاول ، تقدم أبيشاي لهذا العمل ، وأشار بقتل الملك شاول وهو نائم ( 1 صم 26 : 6 - 9 ) . وفي المبارزة بين رجال أيشبوشث بن شاول ورجال داود في جبعون ، التي قتل فيها أبنير عسائيل ، كان أبيشاي موجــوداً ( 2 صم 2 : 18 و 24 ) . وعاون يوآب في قتل أبنير غيلة أخذاً بثأر أخيه عسائيل ( 2 صم 3 : 30 ) . وفي محاربة داود للعمونيين والأراميين حلفائهم ، قاد أبيشاي الهجوم على العمونيين ، بينما قاد يوآب الهجوم على الأراميين ، وانتصر إسرائيل في المعركة انتصاراً عظيماً ( 2 صم 10 : 10 - 14 ) .


كا ن أبيشاي على الدوام وفياً لداود وظل بجانبه عند هروبه من وجه أبشالوم ، وعندما سب شمعي البنياميني الملك الهارب ، أراد أبيشاي أن يعبر ويقطع رأسه ( 2 صم 16 : 8 و 9 ) . وعندما رجع الملك ، طلب أبيشاي منه أن لا يقبل توبة شمعي وأن يقتله فـــــوراً ( 2 صم 19 : 21 ) . كما أنه اشترك مع يوآب في القضاء على فتنة شبع بن بكري البنياميني ( 2 صم 20 : 6 و 10 ) . وبعدها اغتال يوآب عماسا ابن خالته ومنافسه كما اغتال أبنير من قبل ، ولا شك أن أبيشاي كان ضالعاً في الجريمة . وفي إحدى المعارك مع الفلسطينيين في أواخر حيـــاة داود ، تعرض داود للخطر وكاد يقتل بيد يشبي بنوب الفلسطيني ، لولا أن أنجده أبيشاي الذي قتل الفلسطيني ( 2 صم 21 : 17 ) .

وفي بيان أسماء أبطال داود ( 2 صم 23 ) نجد أبيشاي رئيساً على الثلاثة الآخرين على أساس أنه قضى على ثلاث مئة رجل برمحه ( عدد 18 ) ، ولا يذكر اسمه في الصراع بين أدونيا وسليمان على العرش ، وكان يوآب مؤيداً لأدونيا ، ولذلك يرجح أن أبيشاي كان قد مات قبل ذلك .
كان أبيشاي شجاعاً مندفعاً ، ولكنه كان أقل دهاء من أخيه يوآب وإن كان يماثله في القسوة على الأعداء ، وكان داود يعرف ذلك ويخشى عنفهما وقسوتهما . وأفضل ما يذكر لأبيشاي هو ولاؤه الثابت للملك داود .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alabaa-alsoah.ahlamontada.com
Admin
Admin
Admin
Admin


ذكر
عدد الرسائل : 316
الموقع : https://alabaa-alsoah.ahlamontada.com
تاريخ التسجيل : 03/08/2007

شخصيات الكتاب المقدس Empty
مُساهمةموضوع: أبفراس   شخصيات الكتاب المقدس Icon_minitime1الأحد أغسطس 12, 2007 4:33 pm

أبفراس


وهو مختصر اسم " أبفرودتس " ومعناه " الجذاب " أو " الجميل " وهو من مدينة كولوسي ، ومؤسس الكنيسة فيها ، وكان مع بولس عندما كتب رسالته إلى أهل كولوسي ( كو 1 : 7 و 8 ، 4 : 12 و 13 ، فليمون 23 ) ويجب عدم الخلط بينه وبين أبفرودتس ( في 2 : 25 ، 4 : 18 ) الذي كان من كنيسة فيلبي . ويبدو أن أبفراس قد تجدد على يد بولس ، ثم ذهب للكرازة بالإنجيل في كولوسي وما حولها من مدن لاودكية وهيرابوليس ( 4 : 12 و 13 ) في أثناء خدمة بولس في أفسس ( أع 19 : 10 ) وكانت الأخبار التي حملها إلى بولس في رومية : عن الكنائس في وادي ليكوس ، السبب في كتابة بولس للرسالة إلى كولوسي ( كو 1 : 7 - 9 ) .


ونرى تقدير بولس الكبير له في الأوصاف التي أطلقها عليه : " العبد الحبيب معنا " ، " وخادم أمين للمسيح لأجلكم " ، " وعبد للمسيح " ( 4 : 12 ) - وهو وصف لم يطلقة الرسول بولس على أحد آخر سوى تيموثاوس ( في 1 : 1 ) - " والمأسور معي في المسيح يســوع " ( غل 23 ) ولأن الوصف الأخير يقال أيضاً عن " أرسترخس " ( كو 4 : 10 ) فيبدو أن أبفراس وأرسترخس تبادلا التطوع لخدمة بولس في سجنة . كما يمتدح الرسول بولس أبفراس لمجاهدته في الصلاة من أجل كنائس وادي ليكوس الذي كانت تقع عليه مدينـــة كولوسي .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alabaa-alsoah.ahlamontada.com
Admin
Admin
Admin
Admin


ذكر
عدد الرسائل : 316
الموقع : https://alabaa-alsoah.ahlamontada.com
تاريخ التسجيل : 03/08/2007

شخصيات الكتاب المقدس Empty
مُساهمةموضوع: أبلوس   شخصيات الكتاب المقدس Icon_minitime1الأحد أغسطس 12, 2007 4:34 pm

أبلوس


وهو مختصر " أبولونيوس " وكان يهودياً اسكندري الجنس ( أع 18 : 24 ) " جاء إلى أفسس وكان يتكلم ويعلم بتدقيق ما يختص بالرب " ( 18 : 25 ) . وواضح أنه كان مؤهلاً لهذا العمل حيث يذكر عنه أنه " مقتدر في الكتب … وحار بالروح " ( 18 : 24 و 25 ) ولكن تعليمه كان ناقصاً لأنه كان " عارفاً بمعمودية يوحنا فقط " ( عدد 25 ) .

يظن البعض أنه استقى معلوماته من إنجيل مكتوب وصل إلى الإسكندرية ، ولكن الأرجح أنه سمع - إما مباشرة أو بطريق غير مباشر - كرازة يوحنا المعمدان في بيت عبرة في شرقي الأردن ( يو 1 : 28 ) . وعندما شرح له أكيلا وبريسكلا طريق الرب بأكثر تدقيق ، أراد أن يذهب إلى أخائية فشجعه الإخوة في أفسس ( عدد 27 ) . وفي أخائية " ساعد كثيراً بالنعمة الذين كانوا قد آمنوا ، لأنه كان باشتداد يفحم اليهود جهراً مبيناً بالكتب أن يسوع هو المسيح " ( 27 و 28 ) .

وبينما كان أبلوس في أخائية ، جاء الرسول بولس إلى أفسس وعرف ماكان يعلم به أبلـــوس ( 19 : 1 ) . ولما علم بولس أن الأفسسيين لا يعلمون شيئاً عن معمودية الروح ( 2 - 4 ) ، إذ يبدو أن أبلوس لم يكن قد تمكن من نقل ماتعلمه من أكيلا وبريسكلا بعد ذلك لأنه غادر أفسس بعدها مباشرة . فمكث الرسول بولس هناك أكثر من سنتين ( 19 : 8 و 10 ) . وفي ربيع 57 م كتب رسالته الأولى إلى كنيسة كورنثوس ، وفي هذه الأثناء جاء أبلوس إلى أفسس ( أنظر 1 كو 16 : 12 ) . ولم تكن هذه الرسالة - بأي حال - وليدة الاحساس بالغيرة أو العداء لأبلوس - كما يزعم البعض - بل بالحري كانت نتيجة الحوار بينهما فيما يختص بالموقف الحرج الذي كان قائماً في كنيسة كورنثوس . ولا شك أن أبلوس لاقى نجاحاً في خدمته فقد تأثر الكورنثيون بفصاحته ، فابتأت جماعة منهم في الالتفاف حوله وكونا قسماً من الأربعة الأقسام التي انقسمت إليها الكنيسة ( 1 كو 1 : 12 ) . ولكن ما حدث في كنيسة كورنثوس من انقسامات كان غير مقبول عند أبلوس كما كان غير مقبول عند الرسول بولس ، مما جعل أبلوس لا يرحب بالعودة إلى المكان الذي خدم فيه كثيراً من قبل ، رغم إلحاح بولس عليه ، وذلك منعاً من إشعال روح التحزب ( 1 كو 16 : 12 ) . والرسالة تردد صدى سخطهما على هذه الحال . والرسول بولس يمدح تعاون أبلوس في العمل فيقول : " أنا غرست وأبلوس سقى " ( 3 : 6 ) ، فهو وأبلـــــــــوس " عاملان مع الله " ( 3 : 9 ) خادمان معاً للرب والمخلص يسوع المسيح . ولايتعارض هذا مع ماجاء في ( 1 كو 12 : 1 - 7 ، 2 كو 3 : 1 ، 11 : 16 ) حيث يبدو أن بولس يلمح إلى فصاحة أبلوس وحكمته ورسائل التوصية . وما يوجهه بولس من توبيخ في الأصحاحات ( 1 - 4 من الرسالة الأولى ) إنما يوجهه إلى الكورنثيين أنفسهم وليس إلى أبلوس ( 4 : 6 ) . وعندما كتب بولس رسالته الأولى إلى كورنثوس كان أبلوس معه في أفسس ( 16 : 12 ) .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alabaa-alsoah.ahlamontada.com
Admin
Admin
Admin
Admin


ذكر
عدد الرسائل : 316
الموقع : https://alabaa-alsoah.ahlamontada.com
تاريخ التسجيل : 03/08/2007

شخصيات الكتاب المقدس Empty
مُساهمةموضوع: احترس من الاناجيل غير القانونية   شخصيات الكتاب المقدس Icon_minitime1الأحد أغسطس 12, 2007 4:35 pm

الأناجيل غير القانونيّة

افتتاحية إنجيل معلّمنا لوقا البشير: "إذ كان كثيرون قد أخذوا بتأليف قصّة في الأمور المتيقّنة عندنا" (لو 1: 1)، تكشف عن وجود عدد من القصص تروي حياة السيّد المسيح وتعاليمه ومعجزاته وحياة والدته وموتها وإرساليّات التلاميذ والرسل، انتشرت بين المسيحيّين في نهاية القرن الأول. بجانب الأناجيل الأربعة الأصليّة، وجدت كتابات غير قانونيّة نسبت للتلاميذ والرسل، دعيت بالأبوكريفا، إمّا أنها كُتبت بهدف تقوي سجّلها مؤمنون في الكنيسة، أو هراطقة سجّلوها تحت أسماء التلاميذ أو الرسل أو شخصيّات بارزة في الإيمان لتأييد هرطقاتهم وتعاليمهم، حوت هذه الكتابات الأناجيل المزورة، أي غير القانونيّة والرؤى والرسائل وأعمال للرسل.

كلمة "أبوكريفا" لا تعني أن كل ما بها ليس حق، على الأقل في أذهان الذي استخدموها أولاً. فإنها وإن كانت ليست قانونيّة لكن بعضها كان له اعتباره الخاص ككتب كنسيّة ذات قيمة روحيّة وتاريخيّة، وهي في الحقيقة تمثل تراثًا هامًا بالنسبة للمؤرّخين، يكشف عن الكثير من الأفكار والاتّجاهات والعادات التي اتّسمت بها الكنيسة الأولى، كما تمثل النبتات الأولى للأدب المسيحي من الناحية القصصيّة والفلكلور الشعبي.

1. إنجيل يعقوب

يُعرف باسم الإنجيل الأول Proto-evangelium of James. وهو من نتاج منتصف القرن الثاني. هدفه الرئيسي هو تأكيد دوام بتوليّة القدّيسة مريم قبل ميلاد السيّد وأثناء الميلاد وبعده. وهو يروي الأحداث الخاصة بميلاد العذراء مع ذكر اسميّ والديها (يواقيم وحنة) وحياتها المبكّرة في الهيكل، وتركها له في سن الثانية عشر، وخطبتها ليوسف، وقصّة البشارة، وزيارة مريم لأليصابات وأحداث الميلاد الخ. ويختم الكتاب بقصّة استشهاد القدّيس زكريّا الكاهن والوالد يوحنا المعمدان وموت هيرودس.

أول من أشار إليه هو العلامة أوريجينوس حينما قرر أن إخوة الرب هم أبناء يوسف من زوجة سابقة. وقبل أوريجينوس ذكر القدّيسان إكليمنضس السكندري ويوستين الشهيد أحداثًا تخص ميلاد السيّد المسيح وردت في هذا الكتاب. هذا وقد اعتمد عليه القدّيس أبيفانيوس في القرن الرابع في ردّه على الهراطقة، كما أشار إليه القدّيس جيروم.

يوجد منه مخطوطات هي ترجمات سريانيّة وقبطيّة وأرمنيّة وصقليّة، وإن كان لا يوجد بعد مخطوطات لاتينيّة له.

2. إنجيل العبرانيّين

دُعي هكذا لأنه كان مستخدمًا في فلسطين بين المسيحيّين الذين كانوا يتكلّمون العبريّة (الآرامية). لا يُعرف كاتبه. انتشر تداوله فقط في الشرّق في النصف الأخير من القرن الثاني. أشار إليه القدّيس إكليمنضس السكندري وأوريجينوس ويوسابيوس وحصل القدّيس جيروم على نسخة منه بالآرامية ترجمها إلى اليونانيّة واللاتينيّة.

3. إنجيل المصريّين

من أناجيل الغنوسيّين وإنتاجهم. يذكر القدّيس هيبوليتس أنه كان منتشرًا بين إحدى شيعهم التي تسمى Nassenes، ويحتمل أنه كان منتشرًا بين المسيحيّين المصريّين الذين من أصل أممي. أشار إليه كل من القدّيس إكليمنضس السكندري وأوريجينوس على أساس أن له قيمة تاريخيّة فقط، مع ملاحظة أن الآراء النسكيّة واضحة فيه.

4. إنجيل بطرس

اكتشف V. Bouriant جزءًا من هذا الإنجيل عام 1889-1887م بمقبرة راهب في أخميم بصعيد مصر وهي تروي آلام يسوع وموته ودفنه وتُنمق قصّة قيامته بتفاصيل مثيرة بخصوص المعجزات التي لحقتها.

أشار إليه يوسابيوسكسفر رفضه صرابيون أسقف إنطاكية حوالي عام 190م بسبب اتّجاهه الهرطوقي (الدوسيتون) Docetic character وقد استخدمه العلاّمة أوريجينوس في تعليقاته على إنجيل متّى.

5. إنجيل توما

أشار العلاّمة أوريجينوس في عظته الأولى إلى إنجيل توما. كان هذا الكتاب معروفًا لدى القدّيس إيريناؤس وأيضًا يوسابيوس. وقد نسبه القدّيس هيبوليتس الروماني إلى إحدى شيع الغنوسيّين تسمى Nassenes، التي لا نعرف عنها شيئًا. وكان له منزلة كبيرة لدى أتباع ماني، لذلك حذّر منه القدّيس كيرلّس الأورشليمي بكونه من إنتاجهم، موضّحًا أنه يفسد عقول البسطاء.

يتناول هذا الكتاب قصّة طفولة يسوع وقوّته ومعرفته ومعجزاته خلال سني حياته المبكّرة، وقصّة ذهابه إلى المدرسة، وكيف كان يصنع من الطين اثنى عشر عصفورًا صغيرًا أثناء لعبه مع الأطفال في يوم سبت، ولما اشتكاه أولياء أمور الأطفال ككاسر السبت أمر العصافير أن تطير، فطارت وهي تغرّد!

6. إنجيل نيقوديموس

يضم جزئين مختلفي التأليف والتاريخ. الجزء الأول هو ما يعرف بأعمال بيلاطس، Acts of Pilate ويتكلّم عن محاكمة ربّنا يسوع والتقرير الرسمي الذي قيل أن بيلاطس أرسله إلى الإمبراطور طيباريوس عن شخص يسوع، ويرجع هذا الجزء إلى القرن الثاني. هذا ونلاحظ في إنجيل بطرس محاولة المسيحيّون الأول التخفيف من جريمة بيلاطس، الأمر الذي ظهر أيضًا في "أعمال بيلاطس" التي احتواها إنجيل نيقوديموس. وقد أشار القدّيس يوستين والعلاّمة ترتليانمن رجال القرن الثاني إلى أعمال بيلاطس، مستخدمين الوالي الروماني كشاهدٍ على تاريخ صلب المسيح وقيامته وصدق الإيمان المسيحي. وقد استخدم إنجيل نيقوديوس ذات الاتّجاه.

أما الجزء الثاني من الإنجيل فيحوي وصفًا للنقاش الذي دار في السنهدرين بخصوص قيامة السيّد المسيح (فصل 12-16) وقصّة نزوله إلى الجحيم (فصل 17-27) مستشهدًا بشاهدين هما ابني سمعان اللذين قاما من الأموات بعد معاينة السيّد في الجحيم. هذا الجزء يمثّل نوعًا من الوعظ الشبيه بميامر سير الشهداء.

7. إنجيل فيلبس

إذ تحدّث القدّيس إبيفانيوس عن الاتّجاه الغنوسي في مصر أشار إلى هذا الإنجيل وجاء بمقتطف منه يحمل ميلاً غنوسيًا نسكيًا قويًا، انتشر هذا الإنجيل في مصر ابتداء من القرن الثالث.

8. إنجيل الاثنى عشر رسولاً

أورد القدّيس أبيفانيوس مقتطفات منه، ويرجع تاريخه إلى أوائل القرن الثالث، ويسمى بإنجيل الأبيونيّين The Gospel of Ebionites.

9. توجد مجموعة من الأناجيل وضعها الهراطقة مثل إنجيل باسيليدس الغنوسي من القرن الثاني قد أشار إليه أوريجينوس والقدّيس أمبروسيوس وجيروم، وإنجيل أندراوس الذي أشار إليه القدّيس أغسطينوس، وإنجيل فالنتينوس الغنوسي الذي أشار إليه العلاّمة ترتليان، وإنجيل مرقيون الهرطوقي، وإنجيل يهوذا الإسخريوطي الذي استخدمته طائفة غنوسيّة تُدعى بأتباع قايين Cainites، وإنجيل تدّاوس وإنجيل حوّاء وإنجيل كيرنثوس وإنجيل أبلوس Apelles.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alabaa-alsoah.ahlamontada.com
 
شخصيات الكتاب المقدس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.MONTAZERO_ALRB.com :: الفئة الأولى :: قسم الكتاب المقدس-
انتقل الى: